قصه ارتعاشه الاحساس
حكايه حب بين اتنين زمايل فى جامعه مصريه حكوميه تتحول الى اجمل قصه حب فى تاريخ العالم .
نتناول اليوم فى الموضوع الاساسي لليوم حلقه جديده من اقوى حكايات الحب بين الشباب والبنات داخل الجامعات المصريه خاصه مع بدايه العام الاول فى الجامعه والذى يحمل معه اجمل معانى الحب واحلى الذكريات فى العمر بالكامل .
مع بدايه عام جامعي جديد وليذهب كل شاب وفتاه الى مجتمع جديد فى الحياه لا يمتلكون فيه اي خبره سوى بعض الملاحظات من الاخوات الاكبر او بعض المعارف والجيران الذين خاضوا هذه التجربه من قبل . وبعض الشباب تكون المرحله الجامعيه بالنسبه لهم فرصه جميله وذكرى خالده لن تستطيع ان تمحوها السنين ومنهم من يريد طي هذه الصفحه مهما كلفه الامر من معاناه وتعب .
بدايه نحب ان نعرفكم على ابطال قصتنا
ياسمين وهى فتاه فى ال 18 من ربيع عمرها تمتاز بجمال طبيعي خلاب يجذب انظار جميع الشباب من حولها
هند وسمر ورنا وهم اعضاء شله ياسمين والمرافق لها طله فتره دراستها بالجامعه وهى احدى جامعات مصر الحكوميه والتى تلقى ملايين قصص الحب داخل اروقتها .
وعلى الجانب الاخر على وهو شاب فى ال 17 من عمره ويبدء عامه الدراسي كاى شاب ولكن على لم يكن لديه اى اصدقاء قد دخلوا هذه الكليه وخاصه انها واحده من كليات القمه المصريه والتى يدخلها سعيد الحظ فقط .
تنويه هام . ان هذه القصه تدور احداثها من واقع خيال المؤلف ولا تمت الى الواقع باى صله .
المشهد الاول
في يوم حار من ايام القاهره دخل على وياسمين يومهم الاول فى الدراسه الجامعيه ولكنهم بكل تاكيد لا يعلمون ما يخفي القدر لهم فى هذه الجامعه وما سوف يقابلونه سواء بالخير او بالشر .
في اول اطلاله لياسمين داخل الجامعه استطاعت ان تجذب انتباه كل الشباب خاصه الشباب الاكثر خبره فى امور البنات والتعرف عليهم من الفرق الاعلى منهم سنا ., وبدء المناوشات بين ياسمين والشباب والتى قدرت عدد المحولات التى طلبت التعرف اليها والتقرب منها الى 16 شاب فى اليوم الاول فقط بل وبلا مبالغه فى الساعه الاولى فقط . ولكن لقله خبره ياسمين فى التعامل فى مثل هذه المواقف كانت ترد فى كل المواقف بخجل بالغ وعدم القدره على صد اى من المندفعين نحوها للتعرف عليها .
ولم تكن ياسمين وحدها هى من نالت النصيب بالكامل من التعرف والتقرب منها فاعضاء شلتها بالكامل كانو ملكات على عرش الجمال والاناقه حيث صنفهم شباب الجامعه على انهم شله حريم السلطان حيث انهم تعودوا على ان يكونو حريم السلطان دائما على اجمل واحجلى فتايات فى العالم . ولكن بلا شك ان ياسمين قد نالت نصيب الاسد فى طلبات التعرف والتقرب منها .
وحتى الان لم يصل بطل القصه حتى الان ( على )
وهنا يدخل على الى المدرج وحيدا ولكنه كان شابا مصريا له ملامح غربيه بعض الشئ بعيونه الزرقاء التى قد تسحر قلب اى فتاه تنظر اليهم وشعره البنى . وكان على ابن وحيد لرجل وامراءه يعيشون فى واحد من ارقى احياء العاصمه المصريه . وقد احسنو ا تربيه ابنهم والذي ارتاد المدارس الاجنبيه فى مصر . وكان له علاقات ببنات فى صفه الدراسي ولكن العلاقه لم تصل الى اى علاقه حب حيث ان على كان يؤمن كل الايمان ان الحي وقته ليس الان وانه لابد من ان يحقق اهدافه العلميه والدراسيه اولا ثم يتفرغ الى امور الحب !!!
وهنا ولازالت اللحظه الاولى التى يقع فيها نظر ياسمين على الشاب على لم تاتي بعد وانتهو من المحاضره الاولى والتى كانت تعريفيه تعرف فيها الطلبه الجدد على نظام الدراسه فى الكليه وكان ينظمها لهم اتحاد طلاب الكليه .. وهنا نذهب الى المشهد الثاني من قصتنا
تنويه هام *** هذه القصه ملك حصري لموقع بالعربي الالكتروني واي اعتداء عليها بالاقتباس او النسخ هو اعتداء على الملكيه الفكريه للموقع والمؤلف ***
No comments:
Post a Comment