تخوف كبير من الوضعةالراهن فى اﻻراضى الفلسطينيه المحتله بعد قيام عدد كبير من المواطنين الفلسطينين فى الضفه الغربيه وخاصه فى القدس المحتله بعمليات قتل تجاه المستوطنين اليهود فى القدس وفى المستوطنات القريبه من القدس وجاء ذلك اعتراضا من الشباب الفلسطسنى على سياسه القمع التى تمارسها حكومه الاختﻻل اﻻسرائيلي فى حق الشعب الفلسطنس وعملسه تهويد القدس المستمره من قبل قوات اﻻحتﻻ فى اكثر من مكان لا فقط القدس بل داخل الضفه الغربيه ايضا
وتم قتل ما يقارب من 16 مستوطن يهودى فى الضفه الغربيه منذ بدايه اﻻحداث التى تعود بظﻻلها الى الحرب اﻻخيره على قطاع غزه والتى فرضت على غزه حرب كلفتها البنسه اﻻساسيه التحتيه للقطاع وتدمير شامل وكامل لكل ما يدوس فى القدس والضفه الغربيه وربما تكون هذه العملسات للضغط على اسرائيل قد تبحث مع مصر مستقبل اﻻنفاق التى تقوم مصر حاليا بتدميرها بالكامل فى مدينه رفح المصريه بعد عمليه ارهابيه استهدفت جنود مصريين فى مدينه الشيخ زويد بالقرب من مدينه رفح المصريه
وللتعامل الجيد مع مثل هذه اىزمات ﻻبد من اسرائيل وحكومه الفلسطينيه ان يجلسوا معا على طاوله المفز ^ اوضات وخلسنا نحكم على ما يحدث فى اسرائيل والاراضى المختله بان ما اخذ بالقوه ﻻ يسترد اﻻ بالقوه على راى الزعيم الراحل جمال عبد الناصر معلقا على حروب مصر ضد اسرائيل على مر التاريخ
No comments:
Post a Comment